top of page
مدينة وحضارة
تصور هذه اللوحة منظوراا لمدينة بأسلوب شبه تكعيبي يضفي عليها إحساسًا بالتراث الممزوج بالحداثة والغموض القديم في ان معا.. تضفي درجات اللون الأزرق السائدة جودة أثيرية على المشهد، مما يستحضر الامتداد الشاسع للسماء في الأعلى ويعكس أهمية المياه في ثقافة بلاد ما بين النهرين
الأقواس التي تشكل العديد من المباني تمثل البناء وتبرز أيضًا الزخارف المعمارية المدمجة مع خلال الهياكل الحديثة المتشابكة، مما يثير إحساسًا بالارتباط بتاريخ المنطقة وتراثها الغني
النقوش باللون الأزرق، والأقواس الكبيرة باللون الأصفر التي تعكس أشعة الشمس التي تعكس الخصوبة، وتدرجات اللون الأحمر تزين المباني، ليضيف تكوينا بصريًا إلى المشهد. لا تعمل هذه الزخارف كعناصر زخرفية فحسب، بل ترمز أيضًا إلى النسيج الثقافي النابض بالحياة في بلاد ما بين النهرين القديمة، حيث لعب الفن والرمز أدوارًا أساسية في الحياة
اما الفانوس المتدلي من أحد المباني فهو بمثابة نقطة تمركز، حيث يلقي وهجًا دافئًا ويرمز إلى الضوء الموجه للحضارة في العالم القديم، ليضيف لمسة من الحنين والرومانسية
الأقواس التي تشكل العديد من المباني تمثل البناء وتبرز أيضًا الزخارف المعمارية المدمجة مع خلال الهياكل الحديثة المتشابكة، مما يثير إحساسًا بالارتباط بتاريخ المنطقة وتراثها الغني
النقوش باللون الأزرق، والأقواس الكبيرة باللون الأصفر التي تعكس أشعة الشمس التي تعكس الخصوبة، وتدرجات اللون الأحمر تزين المباني، ليضيف تكوينا بصريًا إلى المشهد. لا تعمل هذه الزخارف كعناصر زخرفية فحسب، بل ترمز أيضًا إلى النسيج الثقافي النابض بالحياة في بلاد ما بين النهرين القديمة، حيث لعب الفن والرمز أدوارًا أساسية في الحياة
اما الفانوس المتدلي من أحد المباني فهو بمثابة نقطة تمركز، حيث يلقي وهجًا دافئًا ويرمز إلى الضوء الموجه للحضارة في العالم القديم، ليضيف لمسة من الحنين والرومانسية
سباحة في الافكار
امرأة معلقة في حالة تشبه الحلم، تطفو على سطح تدفق المياه في شكل ثنائي الأبعاد لإضافة عنصر السريالية إلى المشهد وتعزيز المشهد الشبيه بالحلم
تمتلئ الدائرة المحيطة بالمرأة العائمة بالألوان المتفتحة في الحياة، وتشكل طاقة مفعمة بالحيوية تشع في جميع أنحاء التكوين. يتم تقديم شكل المرأة بضربات ألوان جريئة من الدائرة
محيطها مكون من اشكال وزخارف لتمثل أفكارًا وأحلامًا لم تتحقق أبدًا
الاتصال بالجذور
هذه اللوحة المحركة لرغبة الاتصال بالجذور الضاربة في الارض، تتكشف في رقصة من الالوان والاشكل والخطوط تنبض بالحياة وبالطاقة، توجه نظر المشاهد في رحلة استكشاف الفتاة في لحظة من الارتباط العميق. يدها الممدودة تتحسس الارض وتربط بين عالم الإنسان والطبيعة. في لمستها نبض من الطاقة المتمثلة باللون والحركة مثل سيمفونية من الألوان تتدفق لتردد صدى حيوية الحياة نفسها
انظر في عيني
اعطيت اللوحة هذا الاسم للفت الأنظار إلى العين المرسومة على شكل نصف دائرة باللون الأبيض ومحاطة بصبغة من اللون البيج الدافئ، كنقطة انطلاق إلى نقطة التركيز في التكوين لشكل يكون امرأة.يبرز وجهها الأبيض، الذي يحتل ثلثي اللوحة، من أعماق الألوان المحيطة ليشكل ملامحها التي تعكس صفات قوية ورقيقة في نفس الوقت
رسمت عينها دون تفاصيل لمنحها عمق والشعور بحتمالات أعمق، وتختبيء
اذنها خلف خطوط زرقاء مع وهج الدوائر الثلاث بلون أصفر مشع لتشكل أقراطها ليدفع عين المشاهد على اكمال الشكل المتخيل
تخلق الأشكال الخطية للخطوط الأزرق والأحمر والأخضر والأصفر من اليسار إلى اليمين إحساسًا بالحركة الديناميكية وتعزز التكوين في وجه المرأة
تنقسم الرقبة والفم والأنف إلى نصفين. أحد الجانبين باللون الأحمر النابض بالحياة، الذي يثير العاطفة والكثافة، والجانب الآخر باللون الأزرق والأصفر. يشير هذا المزيج إلى تناقض التجربة الإنسانية، لالتقاط مدى تعقيد التعبير البشري
تراجي وشناشيل
تتكشف هذه اللوحة على خلفية من الشوارع القديمة التي تهمس بحكايات المدينة الغارقة في تراث القرون الماضية، وكل مبنى يشهد على روح بغداد الدائمة
ومن بين الهياكل الجليلة، تتوسط المنظر شابة مائلة الرأس برشافة لتعكس مشاعر الحنين للماضي السحيق، بنظرة ثاقبة على ذكرى بعيدة عالقة في الهواء مثل رائحة التوابل في الاسوق
غطاء رأسها التقليدي الذي يمثل تحية لعادات الأجيال الماضية يجسد الجمال الخالد للتراث. ويحمل قرطها (التراجي) البغدادي التقليدي الذي يزين أذنها همسات الحضارات القديمة، وتصميمه شهادة على الإرث الدائم من ايام للسومريين، المنسوج بسلاسة وخفة في نسيج من الحداثة.
لأولئك الذين يعتزون بالفولكلور ويبحثون عن العزاء في احتضان التقاليد، فإن هذا العمل النوستالدي يمثل تذكيرًا بقوة السرد القصصي ويالارتباط العميق بتاريخنا العالمي المشترك، ويقدم لمحة من الحنين إلى عالم غارق في عبق التاريخ و سحرالأساطير
ومن بين الهياكل الجليلة، تتوسط المنظر شابة مائلة الرأس برشافة لتعكس مشاعر الحنين للماضي السحيق، بنظرة ثاقبة على ذكرى بعيدة عالقة في الهواء مثل رائحة التوابل في الاسوق
غطاء رأسها التقليدي الذي يمثل تحية لعادات الأجيال الماضية يجسد الجمال الخالد للتراث. ويحمل قرطها (التراجي) البغدادي التقليدي الذي يزين أذنها همسات الحضارات القديمة، وتصميمه شهادة على الإرث الدائم من ايام للسومريين، المنسوج بسلاسة وخفة في نسيج من الحداثة.
لأولئك الذين يعتزون بالفولكلور ويبحثون عن العزاء في احتضان التقاليد، فإن هذا العمل النوستالدي يمثل تذكيرًا بقوة السرد القصصي ويالارتباط العميق بتاريخنا العالمي المشترك، ويقدم لمحة من الحنين إلى عالم غارق في عبق التاريخ و سحرالأساطير
فوانيس الامل
هذه اللوحة مستوحاة من تقاليد الاحتفالات العراقية، حيث تشارك الفتيات الصغيرات في الاحتفالات من خلال إضاءة الليل بالفوانيس المزينة بالالوان المتلالاة
تقف الفتاة الصغيرة في الوسط بألوان الزي العراقي التقليدي بالوان نابضة بالحياة، عباءة رشيقة
تثير الألوان المختارة إحساسًا بالحنين إلى الماضي، حيث تضفي درجات اللون الأزرق والبرتقالي توهجًا أثيريًا ناعمًا على خلفية الزخارف التراثية ذات اللون الذهبي
لا تلتقط اللوحة الجمال الجسدي للحظة فحسب، بل تلتقط أيضًا روح الاحتفال لتدعو المشاهد إلى الانغماس في عالم من التقاليد المحركة للفرح حيث يصبح الفعل البسيط المتمثل في إضاءة الفانوس رمزًا للأمل
تقف الفتاة الصغيرة في الوسط بألوان الزي العراقي التقليدي بالوان نابضة بالحياة، عباءة رشيقة
تثير الألوان المختارة إحساسًا بالحنين إلى الماضي، حيث تضفي درجات اللون الأزرق والبرتقالي توهجًا أثيريًا ناعمًا على خلفية الزخارف التراثية ذات اللون الذهبي
لا تلتقط اللوحة الجمال الجسدي للحظة فحسب، بل تلتقط أيضًا روح الاحتفال لتدعو المشاهد إلى الانغماس في عالم من التقاليد المحركة للفرح حيث يصبح الفعل البسيط المتمثل في إضاءة الفانوس رمزًا للأمل
حلم ليلة صيف
يصور هذا العمل الفني الحالة الذهنية في تأمل او حلم من خلال تعبيرات الوجه. تحاول الألوان مطابقة الحالة الذهنية والتلاشي إلى التحيد النهائي مع الذات دون وعي باي شيء اخر
تم تنفيذ معظم العمل على ورق الكتان بالوان اكريلك
حلم ليلة صيف
يصور هذا العمل الفني الحالة الذهنية في تأمل او حلم من خلال تعبيرات الوجه. تحاول الألوان مطابقة الحالة الذهنية والتلاشي إلى التحيد النهائي مع الذات دون وعي باي شيء اخر
تم تنفيذ معظم العمل على ورق الكتان بالوان اكريلك
حمام العروس
تلتقط هذه اللوحة لحضة غارقة في التقاليد الغنية لبلاد ما بين النهرين. يتوسط اللوحة فتاة في حوض دائري تقليدي لاثارة إحساسًا بالتقليد واهميته. تضيف المرأة الاكبر سنا وهي تصب الماء فوق رأسها لمسة من الأصالة والعمق الثقافي إلى المشهد
بينما تتوزع جرار الماء بأحجام مختلفة حولهما لتضيف اغناءا بصريًا وتحدث المشاهد عن التحضيرات التي ينطوي عليها طقس الاستحمام القديم
تضفي الخلفية ذات اللون الأزرق الفاتح أجواءً هادئة، في حين يضيف الشريط المزين بالنقوش التراثية باللون الأزرق لمسة فولكلورية من الذوق الثقافي النابض بالحياة، ويربط المشهد ببعضه البعض بإحساس بالتقاليد والتاريخ
تضيف النوافذ الموجودة بالأعلى والفوانيس المعلقة إحساسًا بالعمق والمنظور، ولتعمل ايضا كنقطة اتصال بالاتصال بالعالم الخارجي لا تنفصل عنه وعن تراثه
كان هذا التقليد جزءًا مهمًا جدًا من إعداد العروس قبل حفل زفافها لتضهر بابهى صورة
بينما تتوزع جرار الماء بأحجام مختلفة حولهما لتضيف اغناءا بصريًا وتحدث المشاهد عن التحضيرات التي ينطوي عليها طقس الاستحمام القديم
تضفي الخلفية ذات اللون الأزرق الفاتح أجواءً هادئة، في حين يضيف الشريط المزين بالنقوش التراثية باللون الأزرق لمسة فولكلورية من الذوق الثقافي النابض بالحياة، ويربط المشهد ببعضه البعض بإحساس بالتقاليد والتاريخ
تضيف النوافذ الموجودة بالأعلى والفوانيس المعلقة إحساسًا بالعمق والمنظور، ولتعمل ايضا كنقطة اتصال بالاتصال بالعالم الخارجي لا تنفصل عنه وعن تراثه
كان هذا التقليد جزءًا مهمًا جدًا من إعداد العروس قبل حفل زفافها لتضهر بابهى صورة
بوابة السبعة عيون
هذه اللوحة مستوحاة من عمق تاريخ المدن العتيقة، حيث كانت الأسوار العملاقة تحيط المدن ولا تدخل الا من خلال أبواب ضخمة. في وسط اللوحة بوابة مطلية باللون بالذهبي، معلق عليهاا ثلاث أيقونات متلألئة بألوان الأزرق السماوي، في كل منها دوائر بسبعة ثقوب، لتحرس المدينة من شر الحسد والعين الشريرة، وهي من تراث الأساطير التي كانت جزءًا من تراث للعالم القديم
تحيط البوابة فوانيس وايقونات متعددة الإضاءة تنبعث منها أشعة الضوء. ويحيط بالبوابة عدد من الرموز التاريخية الممزوجة بألوان الذهبي والأزرق والأحمر، والتي تذكرنا بتألق التراث الإنساني
يلتقي في هذه اللوحة القديم والمعاصر، ليجمع بين زخارف التاريخ ولمسات الفن المعاصر
تحيط البوابة فوانيس وايقونات متعددة الإضاءة تنبعث منها أشعة الضوء. ويحيط بالبوابة عدد من الرموز التاريخية الممزوجة بألوان الذهبي والأزرق والأحمر، والتي تذكرنا بتألق التراث الإنساني
يلتقي في هذه اللوحة القديم والمعاصر، ليجمع بين زخارف التاريخ ولمسات الفن المعاصر
الاهوار
هذا العمل الفني مستوحى من النقاء الفطري للأهوار العراقية المشمسة، ولا يزال موجودًا حتى اليوم كمنطقة محمية طبيعية تابعة لليونيسيف. يُظهر التكوين مجموعة من الصيادين يتبعون تقليدًا استمر لآلاف السنين حيث
تصنع القوارب من الخيزران لتحوم في المستنقعات، مثل تلك التي استخدمها أسلافهم السومريون، لتوجيه مسارهم برماح طويلة لسبر المياه بهدوء
تستحضر لوحة الألوان الصفراء والبنية، الممزوجة بوهج الشمس الدافئ، التجربة الحسية للأهوار بكل جمالها. تلتقط كل ضربة فرشاة من الألوان المائية تلاعب الضوء والظل على سطح الماء، بالإضافة إلى الأشكال الغنية للمناظر الطبيعية المحيطة
هو دعوة للتأمل في اصرار الانسان على ابقاء تراثه حيًا عبر القرون من خلال قدرته على الصمود لتجسيد الاستمرارية الخالدة التي تميز التجربة الإنسانية
تصنع القوارب من الخيزران لتحوم في المستنقعات، مثل تلك التي استخدمها أسلافهم السومريون، لتوجيه مسارهم برماح طويلة لسبر المياه بهدوء
تستحضر لوحة الألوان الصفراء والبنية، الممزوجة بوهج الشمس الدافئ، التجربة الحسية للأهوار بكل جمالها. تلتقط كل ضربة فرشاة من الألوان المائية تلاعب الضوء والظل على سطح الماء، بالإضافة إلى الأشكال الغنية للمناظر الطبيعية المحيطة
هو دعوة للتأمل في اصرار الانسان على ابقاء تراثه حيًا عبر القرون من خلال قدرته على الصمود لتجسيد الاستمرارية الخالدة التي تميز التجربة الإنسانية
ديناميكية لونية
تنبض هذه اللوحة بالتفاعل الديناميكي بين الضوء والظل، مما يثير إحساسًا بالحركة والعمق. التركيبة عبارة عن خطوط سوداء جريئة تمتد من الزاوية اليمنى السفلية إلى الزاوية العلوية اليسرى لتتكشف إلى سلسلة من الخطوط السوداء المتقاطعة والمتشابكة، مما يخلق دوامة تلتف مع تطور جذاب، كل ذلك ينقل إحساسًا بالطاقة النابضة بالحياة وعكسها والحركة من خلال ثني النسيج وتغيير الواقع، ليجذب عين المشاهد إلى أحضانه الغامضة قبل أن يختفي في أعماق المجهول.
تكتسح الألوان الدافئة وتتشابك مع الخطوط السوداء، مما يلقي توهجًا ينير الظلام بإشراق، بينما يوقف اللون الأزرق النابض بالحياة الخطوط السوداء في ثبات ليضيف عمقًا ويكسر دوامة الطاقة ليثير الإحساس بوجود الحياة والاستمرارية المتناقضة مع الظلام
يخترق الخط الأبيض العريض الظلام بنقائه البدائي، ويتناقض مع الفوضى التي تحيط به، في موضع يعمل كنقطة محورية، ويدعو المشاهدين إلى التفكير في الضوء والظل، إنه النظام والفوضى انها معزوفة الحياة وغموضها
تكتسح الألوان الدافئة وتتشابك مع الخطوط السوداء، مما يلقي توهجًا ينير الظلام بإشراق، بينما يوقف اللون الأزرق النابض بالحياة الخطوط السوداء في ثبات ليضيف عمقًا ويكسر دوامة الطاقة ليثير الإحساس بوجود الحياة والاستمرارية المتناقضة مع الظلام
يخترق الخط الأبيض العريض الظلام بنقائه البدائي، ويتناقض مع الفوضى التي تحيط به، في موضع يعمل كنقطة محورية، ويدعو المشاهدين إلى التفكير في الضوء والظل، إنه النظام والفوضى انها معزوفة الحياة وغموضها
سباحة في رمل الصحراء
امرأة ولدت من الذكريات لتنبض بالحياة على القماش. مستوحاة من صدفة في احدى الشواطيء، حيث تراقص الهواء المالح مع همسات الحكايات القديمة، ظهرت تلك الفتاة كرؤية ظلت عالقة في أعماق العقل.
متكئة على كرسي أبيض طويل، مسترخية بمنحنيات رشيقة على خلفية الرمال التي تعانقها الشمس. تمتد الصحراء من حولها، فتمتزج ألوانها الذهبية بسلاسة مع دفء بشرتها، كما لو أن الطبيعة نفسها هي التي صنعتها من جوهر الأرض. زينتها بغطاء تخيلته شفافا ليلتلامع تحت شمس الصحراء القاسية، وشفافيته ليعطي لمحات من عمق الرغبات
أضفت شجرة الصبار الخضراء التي تمتد أذرعها نحو السماء في صمت كرمز للصمود وسط الظروف القاسية، مما يعكس قوة وثبات المرأة التي ترقد تحت أحضان الشمس لاستحضارمشهد يشبه الاحلام
ذكريات المدينة المفقودة
هذه اللوحة هي تعبير عن ذكريات مدينتي العتيقة ومسقط رأسي، وهي تتكشف في طبقات من الحنين إلى الماضي وشهادة على الطبيعة المتعددة الأوجه للذاكرة
المدينة التي نشأت فيها لا توجد الآن إلا داخل أروقة ذهني، متاهة من الشوارع والأزقة، المألوفة منها والغريبة. إنها مدينة التناقضات - الحداثة والعصور القديمة، حيث بقايا الحضارات القديمة مدفونة لكنها لا تزال محسوسة
يظهر التكوين كنسيج من الرموز والزخارف، كل منها مشبع بحيوية الألوان الزاهية المحترقة التي تتراقص لتستحضر دفء المباني التي احرقتها الشمس، وشغف المدينة التي تنبض بالطاقة.
كل لون هو انعكاس للمدينة كما أتذكرها - مكان مليء بالحيوية والسعادة، ولكنه مشوب بحزن الوقت الضائع.
إنها ليست مجرد لوحة؛ إنها رحلتي عبر تجاويف الذاكرة
المدينة التي نشأت فيها لا توجد الآن إلا داخل أروقة ذهني، متاهة من الشوارع والأزقة، المألوفة منها والغريبة. إنها مدينة التناقضات - الحداثة والعصور القديمة، حيث بقايا الحضارات القديمة مدفونة لكنها لا تزال محسوسة
يظهر التكوين كنسيج من الرموز والزخارف، كل منها مشبع بحيوية الألوان الزاهية المحترقة التي تتراقص لتستحضر دفء المباني التي احرقتها الشمس، وشغف المدينة التي تنبض بالطاقة.
كل لون هو انعكاس للمدينة كما أتذكرها - مكان مليء بالحيوية والسعادة، ولكنه مشوب بحزن الوقت الضائع.
إنها ليست مجرد لوحة؛ إنها رحلتي عبر تجاويف الذاكرة
المزيد من الاعمال الفنية واللوحات
bottom of page